Statement by The President of the Oil Unions Federation in Iraq
Mr Hasan Jum’a Awwad, president of Oil Unions Federation in Iraq has written a letter (in Arabic) to the Iraqi Prime Minister, and to several leaders of Oil Unions in the world. The letter demanded immediate removal of the Iraqi Government’s ban on Iraqi oil workers’ rights to form their trade unions, which was originally passed by the former Iraqi regime, by its decisions no. 150 and 151 in 1987. The continuation of these oppressive decisions is a flagrant breach of the present Iraqi Constitution, and of the human rights enjoyed by great majority of oil workers in the world. The Iraqi oil workers had a glorious tradition of democratic struggle to defend their rights, and will continue their militant action to regain their rightful democratic gains.
Al-Ghad
Posted: February 6th, 2009 under Oil, Breaking News.
Comments: 4
Comments
Comment from Adel
Time: 2009-02-15, 5.21 pm
مذكرة الزعيم النقابي المناضل حسن جمعة عواد الموجهة الى رئيس الوزراء العراقي والى بعض زعماء نقابات النفط في العالم ، تذكرني بالذي ينظر الى الأمور بعين واحدة ، فهو يريد أن يرى الأشياء كما يريدها وليس جميع الأشياء بل تلك التي يريدها فقط . كما تذكرني ايضا بموقف الحكم الديكتاتوري المقبور من الجيش العراقي ، حيث بادر حالما استلم السلطة في عام 1968 الى الازاحة المنظمة لجميع ضباط الجيش العراقي وجميع ضباط الصف الغير موالين للنظام من جميع الاتجاهات السياسية ، ولم يكتفي بذلك بل عمد الى اسلوب الاعدامات الفردية والجماعية للتخلص منهم ، كل ذلك من اجل استفراد الحكم بالعمل السياسي داخل الجيش .
واليوم هل العمل السياسي داخل الجيش مقصور على حزب او فئة واحدة ؟
أم على مجموعة الأحزاب والقوى المؤتلفة في السلطة؟
اذا لماذا يحلل العمل السياسي في الجيش وباقي القوى الأمنية ، ويحرم في المجال النقابي ؟ مما الخوف أكثر ؟
ان العمل النقابي للطبقة العاملة العراقية هو حق مكتسب وجاء نتيجة نضال العمال العراقيون لعشرات عشرات السنين ، دفع خلالها عمال العراق البواسل الدماء والضحايا خلال مختلف العهود ابتداء من العهد الملكي المقبور ومرورا بكل النظمة اللاحقة .
لن يتخلى العمال العراقيون عن حقوقهم التي اكتسبوها بدمائهم وتضحياتهم ، عن حقهم في اتحاد ارادتهم ونضالهم ضمن نقابات حرة وفي جميع المرافق اينما تواجدوا سواء في القطاع الخاص او القطاع الحكومي بكل مؤسساته .
ليكن علما لدى الجميع بأن البديل عن العمل النقابي العلني هو العمل السري ، وساعتها ستكون النظرة الى الحكم مختلفة وستكون اشكال النضال متعددة.
والى جميع من تواجدوا في اوروبا وامريكا سابقا ، هل العمل النقابي في هذه الدول التي عاصروها مقصور على القطاع الخاص فقط ؟؟؟
أم على جميع القطاعات الخاصة والحكومية ؟؟
اذا لم يجدوا الجواب لديهم فليسألوا الجيران في سفارات هذه الدول في المنطقة الخضراء .
عاش نضال الطبقة العاملة العراقية في سبيل حقوقها في التنظيمات النقابية،
عاش نضال العمال العراقيين في سبيل حياة افضل لهم ولكل الشعب العراقي.
Comment from Adel
Time: 2009-03-24, 1.46 pm
حيات سعيدة للطبقة العاملة ولكل فئآت الشعب العراقي
فتحت ثورة تموزالمجيدةفي 1958 الأبواب امام جميع المهن نحو حياة سعيدة لطبقتنا العاملة ولكل فئآت الشعب العراقي
في الحق في التجمعات النقابية وذلك للدفاع عن كامل حقوقهم التي كانت مسلوبة طيلة فترة الحكم الملكي السابق .
وهكذا انبثقت النقابات العمالية لجميع المهن سواء كان قطاعا خاصا او حكوميا،
كما انبثقت الأتحادات الفلاحية في جميع المحافظات العراقية ، و ظهرت للوجود اتحادات للطلبة في جميع المراحل الدراسية ، بالاضافة الى منظمات للشبيبةوللمحامين والاطباء والمعلمين والمهندسين وبقية المهن الاخرى .
وقد لعبت هذه الاتحادات والجمعيات دورا رائدا في حياة منتسبيها وفي حياة عموم الشعب العراقي نظرا لما كانت تحققه من مكتسبات لمنتسبيها اضافة لكونها كانت تمثل احد اوجه المظاهر الديمقراطية التي تحققت في العهد الجمهوري الجديد .
لم تستكمل جميع اسس الحياة الديمقراطية وعلى رأسها الانتخابات النيابية ووضع الدستور الدائم .
ومنذ ذلك العهد وحتى يومنا هذا توارثت الحكم مجموعة من الاحزاب والقوى السياسية الاخرى ، كل يحاول التعامل مع هذه المنظمات من وجهة نظره .
وبحجة الارتقاء بحياة العمال في القطاع الحكومي صدر القرار رقم 150 والقرار رقم 151 لسنة 1987 عن النظام الديكتاتوري السابق الذي يحرم بموجبه قيام نقابات للعمال في منشآت القطاع العام ، ولم يتم تنفيذ هذا القرار بل حرموا من اقامة نقاباتهم المستقلة على الرغم انهم لم يكونوا ضد مبدأ تحويل العمال الى موظفين .
واليوم وبعد سقوط النظام الديكتاتوري يحاول النظام الجديد السير في هذا الاتجاه على نفس الخطى وحرمان جزء كبير من الطبقة العاملة العراقية من حقوقها في انشاء النقابات المدافعة عن حقوقهم المهدورة .
فالينبري جهابذة السلطة ويفلسفوا الاسباب الجديدة لحرمان العمال من حق ايجاد المنظمات المدافعة عن الحقوق المغتصبة .
كل التأييد لعمالنا الاشاوس في جميع القطاعات الخاصة والحكومية لاقامة منظماتهم المدافعة عن حقوقهم .
Comment from
Time: 2009-06-16, 1.38 pm
السيد معالي الوزير المحترم
السلام عليكم
إني من خريجي الجامعة المستنصرية \ كلية التربية \ قسم الرياضيات \ مسائي
بعد أن كنت موظف \ عقد \ بصفة وقتية
في شركة توزيع المنتجات النفطية \الكائنة في منطقة الدورة
وكانت خدمتي من (8 \ 2 \ 2006 ) إلى ( 1 \ 10 \ 2007 ) أي سنة وثمانية أشهر
وذلك بسبب انتقال محل سكناي من بغداد إلى كركوك
بسبب الظروف القاهرة وتهجيري من محل سكناي
حيث نقلت إلى فرع كركوك لكن هنالك نظام حيث أن أي موظف رسمي أو عقد في أي دائرة ينتقل إلى كركوك يجب أن يوافق عليه محافظ كركوك وبما أنة أن نفوسي ببغداد وحسب المادة (140) تم الرفض على قبولي في نفط الشمال و أعيد كتابي إلى بغداد و بسبب انفكاكي من فرع بغداد بسبب انه لا يمكن الجمع بين الوظيفتين وبقرار ظالم تم إنهاء خدمتي
التمس قراركم الأبوي لرفع الظلم عني رغم أني المعيل الوحيد للعائلة
وأبي عاجز عن العمل وأخي شهيد
عنواني :
Comment from ISMEEL
Time: 2009-08-06, 8.01 am
لماذا هذا التهافت على الرضوخ للمشيئة الأمريكية الى ابعد الحدود؟ وهل لهذا الارتباط المتقاطع أبدا مع المصالح الجوهرية للشعب العراقي من نهاية ؟؟
هل يفهم بان تسليم الآبار (الشرايين )العراقية النفطية العملاقة للكارتلات العالمية هو عمل وطني مدروس ؟
ليناقشني جميع فلاسفة الحكم وجميع أعضاء مجلس النواب المؤيدين
لهذه الأفكار المسيئة بكل المعايير لطموحات الشعب العراقي بكل قومياته وانتمآته الدينية والطائفية … لماذا لا نعتمد على ذاتنا وإمكانياتنا في إيجاد وخلق وتنمية وتطوير وزيادة إنتاج نفطنا وغازنا (ذخر أجيالنا القادمة ) …. انتم في قمة المسؤولية السياسية والتاريخية عن الشعب العراقي ومصالحه النفطية والغازية …
لماذا هذا الخنوع اللامتناهي للأهواء الأمريكية والبريطانية ؟؟
الم يكن الأجدر والأكثر وطنية واقتصادية وارتباطا بالمصالح الجذرية لشعبنا العراقي تبني سياسة وطنية عراقية في التعامل مع أثمن ما يمتلكه الشعب العراقي ؟؟
كيف ستتمكنون من ردم الهوة العميقة التي خلقها الاستعمار وأعوانه
بين مختلف فئات الشعب ؟؟
كيف ستتمكنون من وضع السياسة العملية لعودة أغلبية اللاجئين العراقيين الذين يعانون من قسوة ومهانة الغربة ؟؟
العديد من من في السلطة حاليا ذاقوا مرارتها وعرفوا طعمها،
وفي الغربة تمت بيعة البعض للأجنبي…
فهل هي الغربة التي تدفع البعض للشعور بان التغيير يشترط أن يبدأ من الخارج ؟؟ أم أن الأمريكان والانكليز هم الذين أوحوا للبعض بذلك ؟؟
لقد سمعنا عن زعماء اغتربوا لظروف بلادهم السياسية .. ثم عادوا إلى أوطانهم ليس على ظهور دبابات أعدائهم وأعداء شعوبهم ..
بل عادوا مكللين بالنصر المؤزر لشعوبهم …
لو تدوم لكم…ما دامت لغيركم … هذه سنة الكون والتاريخ .
Write a comment